بيتٌ للحنين

سيكون الحنين بيتي،يامولاي،إلى أن أجد لنفسي بيت الحنين

Saturday, February 14, 2009

جاءت المرآة

لكن قبل هذا كان قد قتل أباه،ومنذها كانت حياته كما أحب،
تزوج وأنجب.
ويوما جاء ابنه من سفر بعيد بمصقول غريب كهدية، تسمى المرآة,
وعندما رأى نفسه، قتل ابنه.
Posted by محمد أبوغرارة at 7:35 am 2 comments:
Newer Posts Older Posts Home
Subscribe to: Posts (Atom)

Me..!

My photo
محمد أبوغرارة
View my complete profile

قوت الأرضة

  • Aug 2014 (1)
  • Feb 2009 (1)
  • Nov 2008 (1)
  • Feb 2008 (1)
  • May 2007 (1)
  • Mar 2007 (1)
  • Feb 2007 (2)
  • Jan 2007 (1)
  • Dec 2006 (2)
  • Sept 2006 (3)
  • Aug 2006 (1)
  • Jul 2006 (1)
  • Jun 2006 (1)
  • May 2006 (3)

ولهم بيوتٌ من حنـين

  • أحجيوج
  • أحمد العايدي
  • أهلا بك في أرض شادي
  • القهوة العالية
  • بلا فرنسية
  • تجسدات برزخ الصمت
  • جرالدين
  • حامل شعلة المخلدين
  • حفار القبور
  • حنــين
  • خمسة أوجه
  • دياسبورا
  • راقص على ترانيم ذاته
  • رحيل
  • سـديم
  • سماء صافية
  • سلاير
  • سنين ذهبية
  • فوكاليز
  • لازورد
  • محمد جميل الجميل
  • من على صليب يهوذا
  • منورا
  • مهروكوا ما بعد الحداثة
  • هدوء كما يطلب النقيب
  • ياسر المجنون في تأمله
  • butterfly
  • LoveLy

وحيَ يوحى

من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
Watermark theme. Powered by Blogger.